البعض يظن ان تمايل المرأة في مشيتها هو عبارة عن دلع او لتبرز
شكلها الانثوي ولكي لا يساء بها الظن
أحببت ان ابين السبب
.. فقد توصل العلماء الى أن تمايل المرأة في مشيتها
من حكمة الرب وذلك نتيجة للمبنى الجسدي.
ويقول العلماء ان العظام لدى الرجل اكبر ... كماأن ترتيب العظام
يختلف عند الجنسين في حين نجد المرأة لها حوض اكبر ~>مما
يحتاج منها بذل جهد اكبر عند المشي ...
, وما تمايلها اثناء
المشي الا نتيجة خلقية وليس للتدلل كما يقال كما ان فخذ
المرأة مع الركبة بها ميلان اكثر من الرجل .. ما يعني ان
المراة لا تتغنج أثناء المشي بل تسير حسب تركيبة جسمها
لاندع هذه الإكتشافات العلمية تُنسينا "كلام الملك العزيز" :-
اقتباس:
قوله تعالى : { واقصد في مشيك واغضض من صوتك إن أنكر الأصوات لصوت الحمير } .
فيها مسألتان : المسألة الأولى : القصد في المشي يحتمل أن يريد به وجهين :
أحدهما : أن تكون السرعة ، ويحتمل التؤدة ; وكلاهما صحيح في موضعه . ويحتمل أن يريد به المشي بقصد ، لا يكون عادة ، بل يجري على حكم النية ، ولا يسترسل استرسال البهيمة ; والكل صحيح مراد . والله أعلم .
تمايل الفتيات تبعاً لبنيتها "واضح كوضوح الشمس" عن تلك التي تتمايل لـ نيّة ما
ولا يوجد أحداً يرضى لنفسه هذا التصرف، إلا من كانت نفسه تهوى اللذات، وايمانها ضعيف
اللهم ثبتنا على طاعتك ، واهدي شباب وفتيات المسلمين ..