تختلف مشاعر المراهقين تجاه الأطفال، فمنهم من يحاول جذب انتباههم ويسعى لينال محبتهم وثقتهم لأنه يرى فيهم وسيلة للتسلية، وهناك من يتهرب من التعامل معهم، بل ويكره مجرد الاحتكاك بهم. فهل أنت ممن يسعى لجذب محبة الأطفال، أم أنك تتجنبهم؟ وما الطريقة التي تتبعها في ذلك؟
بداية قالت نيرمين محمد، 16 سنة: «أحب الأطفال لأنني حنونة جداً، لكنني أحبهم بشروط: أولها أن يكون الطفل مؤدباً وهادئاً قليل الحركة، وشكله لطيف».
بينما رزان، 14 سنة، فلها رأي آخر، إذ قالت: «أحب اللعب مع الأطفال إذا كانوا أقل من أربع سنوات، أما الأكبر من ذلك لا أحتمل وجودهم بالمكان ذاته معي، وإن ضايقوني أقوم بقرص وجناتهم حتى يبكوا، ثم أصالحهم من جديد بالقليل من الحلوى والشوكولاته».
أما آلاء، 20 سنة، فقالت: «وجود الأطفال بالمنزل أكبر نعمة وأجمل تسلية، على الرغم من إزعاجهم في بعض الأحيان، إلا أنني لا أتردد باللعب معهم وكسب مودتهم وشراء الألعاب لهم».
وأخيراً، قالت ليما، 15 سنة: «أحب الأطفال لأنني أفهمهم وأشعر أنهم يفهمون علي، وأكسب محبتهم بقول بعض عبارات المديح والثناء».
طبعا انا ممن يتهرب من التعامل معهم، بل واكره مجرد الاحتكاك بهم
انتظر ردودكم
أهلا وسهلا بك يا افنان منورنا في المنتدي وخاصة في قسم المنتدى العام موضوعك نال أعجابنا وشكرا لك على الطرح في قسم المنتدى العام نرجو منك المزيد وتفيدنا وتستفيد ...
هلا فنونة في القسم العام نورتيه والله
امممممممم انا عني احب الاطفال فيكي تقولي اا كانو اقل من 6 سنوات احبهم لدرجة الجنون
واذا اكبر احببهم بس يزعجني بعض تصرفاتهم
بس بالاجمال احبهم فانا ارى فيهم البراءة ولكن مجرد ما يوصلون لسن 10 سنوات كل شي ممكن يتغير
يسلمووووووووووو فنونتي على الموضوع الحلو
بانتظار جديدك دايم يا قلبي
اهلا فيك يا هيبورتي النور نورك
هههههههههههههههههه عم تحلمي ولا شو
والله الظاهر انك انتي البريئة اصلا الطفل بس يعبر ال 4 سنوات احلمي بالبراءة ههههههههههههه
انا بصراحة بكون اعاملهم بحب و بشكل طبيعي لاني بعرف كيف اتواصل معهم بأي عمر و شو ما كانوا
همة بحبوني من غير ما احكي معهم حتى او يعني هاد اللي بحكوه الي , يعني بصراحة الاطفال مهما كانوا مزعجين او قليلين ادب فينا احنا
نرجع نخليهم يعاملونا غير عن الكل باحترام و حب او بالطريقة اللي بدنا اياها من طريقتنا معهم انا هيك و هاد رأيي