السلام عليكم يا اعضاء وزوار انمي باور
جبتلكم النهارده موضوع جديد
عن انواع الفنون الموناليزا
"الفن"
_________________________ ________________________ الفن أو الفنون هي قدرة لاستنطاق الذات بحيث تتيح للإنسان التعبير عن نفسه او محيطه بشكل بصري او صوتي او حركي، ومن الممكن أن يستخدمها الإنسان لترجمة الأحاسيس والصراعات التي تنتابه في ذاته الجوهرية، وليس بالضرورة تعبيرا عن حاجته لمتطلبات في حياته رغم أن بعض العلماء يعتبرون الفن ضرورة حياتية للإنسان كالماء والطعام.
فالفن هو موهبة وإبداع وهبها الخالق لكل إنسان لكن بدرجات تختلف بين الفرد والآخر. بحيث لا نستطيع أن نصنف كل الناس بفنانين إلا الذين يتميزون منهم بالقدرة الإبداعية الهائلة، فكلمة الفن هي دلالة على المهارات المستخدمة لإنتاج أشياء تحمل قيمة جمالية، على تعريفة فمن ضمن التعريفات أن الفن مهارة – حرفة – خبرة – إبداع – حدس –محاكاة.[1]
تعريف وتقييم للفن أصبحت مشكلة خاصة منذ أوائل القرن العشرين على يد ريتشارد ووليهم.. يميز ثلاثة مناهج :
الواقعية، حيث الجودة الجمالية هي قيمة مطلقة مستقلة عن رأي الإنسان
الموضوعية، حيث أنه هو أيضا قيمة مطلقة، ولكن يعتمد على التجربة الإنسانية عامة
النسبوية، وهو ليس من قيمة مطلقة، بل هي المنحى الفلسفي الذي يعدم وجود حقيقة مطلقة.
وقد قسم الفن قديما إلى سبعة أقسام لكن حديثا فقد قسم إلى ثلاثة أقسام شاملة هي :
الفنون التشكيلية، مثل الرسم – التصوير – الخط – الهندسة – التصميم – فن العمارة – النحت – الفنون التطبيقية – الأضواء....
الفن الصوتي، مثل الموسيقا – الغناء - عالم السينما و المسرح – إعلان – الشعر – الحكايات – التجويد – الترتيل ...
الفن الحركي، مثل الرقص – السيرك – الألعاب السحرية – بعض الرياضات – البهلوان و التهريج – مسرح الميم – الدمى... "طبيعة الفن" ______________________________________________________ "واحدة من أكثر مراوغة من المشاكل التقليدية للثقافة الإنسان". ،وقد تم تعريفها بوصفها وسيلة للتعبير والتواصل من العواطف والأفكار ،وسيلة لاستكشاف وتقدر العناصر الشكلية لمصلحتهم الخاصة، وعلى التنكر البيئي أو التمثيل. "نظرية الفن من زاوية فلسفية" _______________________________________________________________ شكل نوعي من أشكال الوعي الاجتماعي والنشاط الإنساني، يعكس الواقع في صور فنية، وهو واحد من أهم وسائل الاستيعاب والتصوير الجمالي للعالم. وترفض الماركسية التفسيرات المثالية للفن على أنه نتاج وتعبير عن "الروح المطلق" و"الارادة الكلية" و"الإلهام الالهي" والتصويرات والانفعالات اللاشعورية للفنان. والعمل هو الأبدع الفني ومصدر العملية السابقة التي تنتج عواطف احتياجات الإنسان الجمالية. وترجع الآثار الأولى للفن البدائي إلى العصر الحجري المتأخر، أي تقريبا بين 40 ألف إلى 20 ألف قبل الميلاد. وكانت للفن بين الشعوب البدائية علاقة مباشرة بالعمل، ولكن هذه العلاقة أصبحت بعد ذلك أكثر تعقدا وتوسطا. وتكمن وراء التطورات اللاحقة في الفن التغيرات التي طرأت على البنيان الاجتماعي الاقتصادي للمجتمع. ويلعب الشعب دائما دورا كبيرا في تطور الفن. وتتدعم الروابط المختلفة التي تربطه بالشعب في واحد من ملامحه المحددة، هو الطابع القومي. وتوجد أشياء كثيرة مشتركة بين الفن – كشكل من أشكال الانعكاس الوجود الاجتماعي – وبين المظاهر الأخرى لحياة المجتمع الروحية: مثل العلم والتكنولوجيا والايديولوجية السياسية، والاخلاقيات. وفي الوقت نفسه فإن للفن عددا من الملامح المحددة التي تميزه عن كل أشكال الوعي الاجتماعي الأخرى. وعلاقة الإنسان الجمالية بالواقع هو الموضوع المحدد للفن، ومهمته هي التصوير الفني للعالم، ولهذا السبب فإن الإنسان – باعتباره حاملا للعلاقات الجمالية – يكون دائما في المركز من أي عمل فني. وموضوع الفن (الحياة في كل أشكالها المتعددة) الذي يسيطر على الفنان، ويعرضه في شكل معين من الانعكاس – أي في صور فنية تمثل الوحدة النفـّاذة للحسي والمنطقي، المحسوس والمجرد، الفردي والكلي، المظهر والجوهر وهكذا. ويخلق الفنان الصور الفنية على أساس من معرفته بالحياة ومن مهارته. ويحدد موضوع وشكل انعكاس الواقع في الفن وطبيعته النوعية – وهي إشباع حاجات الناس الجمالية عن طريق ابداع أعمال جميلة يمكنها أن تجلب السعادة والبهجة للإنسان، وأن تثريه روحيا وأن تطور وتوقظ فيه في الوقت نفسه الفنان القادر، في المجال المحسوس لجهده، على أن يخلق طبقا لقوانين الجمال، وأن يعرفنا على الجمال في الحياة. وعن طريق هذه الوظيفة الجمالية يعرض الفن أهميته المعرفية ويمارس تأثيره الايديولوجي والتربوي القوي. ولقد برهنت الماركسية-اللينينية على الطبيعة الموضوعية للتطور الفني الذي تشكلت خلاله الأنواع الرئيسية للفن: الأدب والرسم والنحت والموسيقى والمسرح والسينما.. الخ. وتاريخ الفن هو تاريخ التأمل الفني للواقع، الذي يزداد عمقا باطراد، ومد وإثراء المعرفة الإنسانية الجمالية بالعالم وتحويله الجمالي. ويرتبط تطور الفن ارتباطا لا ينفصم بتطور المجتمع، وبالتغيرات التي تحدث في بنائه الطبقي. ورغم أن الخط العام للفن هو تحسين الوسائل من أجل تأمل فني أعمق للواقع، إلا أن هذا التطور غير متوازن. لهذا فإنه حتى في الأزمنة القديمة بلغ الفن مستوى عاليا، وبمعنى معين اكتسب أهمية العلم العام. وفي الوقت نفسه فإن أسلوب الإنتاج الرأسمالي – وهو أعلى بدرجة لا تقاس من أسلوب إنتاج المجتمع العبودي – أسلوب معاد للفن والشعر، إذا استخدمنا تعبير ماركس، لأنه يبغض المثل العليا الاجتماعية والروحية السامية. ويرتبط الفن التقدمي – في المجتمع الرأسمالي – إما بفترة بزوغ الرأسمالية، حينما كانت البورجوازية ما زالت طبقة تقدمية، وأما بنشاط الفنانين الذين ينقدون هذا النظام. والفن التجريدي من ملامح الفن الرجعي المعاصر. أما المثل الأعلى الجمالي - في أعلى أشكاله - فيتجسد في نظرة الطبقة العاملة إلى العالم ونشاطها العملي, وفي النضال من أجل إعادة صنع العالم شيوعياً وهذا المثل الأعلى هو الذي يوجه فن الواقعية الاشتراكية[2]. _____________________________________________________________________ انا عارفه ان الموضوع كبير بس كتبته عشان عيونكم وانتظر وانتظر تعليقاتكم
تم تحرير الموضوع بواسطة :الزهر البنفسجي
بتاريخ:16-05-2017 08:08 مساء