لكنك تفاجئين يوما عند حدوث أحد المواقف أن صديقتك الغالية التي طالما قدمت لها الكثير، ليست مستعدة لمنحك من اهتمامها ووقتها ومشاعرها ورعايتها ما يكفي! وهنا قد تشعرين بالندم على كل ما قدمته لهذه الصديقة، وقد توجهين اللوم لنفسك على سذاجتك وطيبة قلبك التي جعلتك تفترضين أن مشاعرها تجاهك تماثل ما تكنينه لها واستعدادها للعطاء هو نفسه استعدادك. وبالطبع ستتملكك خيبة أمل كبيرة بعد أن ارتفع سقف توقعاتك بالنسبة لتلك الصديقة إلى عنان السماء، ثم اكتشفت أن أفكارك لم تكن سوى سراب.
صح مي بالمية
يسلمووووو على الموضوع الرائع والواقعي
مشكورة على لنصيحة
واتمنى لك دوام التقدم يا اغلى صديقة
دمتي بود